لما انت غاضبه
قلت لك انه مات فمارست معه سحرك فدب النبض فيه ففرحنا وصرتى قديسه يزار مقام الوجد عندها فرويدا عليه فانه ما يزال يحبوا وفيه ترنحنا من سكرة الموت فاحنى عليه ودفدفى ورويه عشقك السنين واقيمى له عقيقه واحضنيه مهدك الحريرى حتى يشب ويعود كما كان رمزا للحياه يقلد افعاله اﻻذكياء
-----------------------
|
الأربعاء، 16 نوفمبر 2016
ابريل 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق