عرفتك -- واحببت لحظات تسعكنا
مثل الاشقياء الاصغار
لا تهدأ اجسامهم من لعبه لاخرى
لهونا بكل فنون العشق
حفظنا تضاريسنا وخلاجات انفاسنا
وداعب النسيم حرنا
وكنا لانعرف متى يكون فطامنا
واذ بقدرنا يطيح بنزوة أوجنا
وكلن ذهب فى طريق
مثل الاشقياء الاصغار
لا تهدأ اجسامهم من لعبه لاخرى
لهونا بكل فنون العشق
حفظنا تضاريسنا وخلاجات انفاسنا
وداعب النسيم حرنا
وكنا لانعرف متى يكون فطامنا
واذ بقدرنا يطيح بنزوة أوجنا
وكلن ذهب فى طريق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق